ما هي درجة ذكائك الاقناعي

ماهي درجـة ذكائك الإقناعـي؟

إبراهيم الديب
قم بتقييم درجة - ذكائك الإقناعي- بالإجابة على الأسئلة الآتية، من خلال تحديد الخيار الذي يصف أداءك أفضل وصف، إذا كانت إجابتك هي لا فقم باختيار الخيار رقم (1) أما إذا إجابتك هي "نادرا" رقم (2), أحيانا رقم (3) ,في أحوال كثيرة (4), دائما (5), عقب إجابتك على جميع الأسئلة التفت إلى الجزء الخاص بتفسير نتائجك لتقييم أدائك.
السؤال
1- دائماً أقوم بتأسيس مصداقيتي، وأذكر مؤهلاتي قبل أن أحاول إقناع أي شخص.
2- حينما أمارس الإقناع أقدم البراهين من خلال عدد من الناس الذين أولوني ثقتهم أو وثقوا في مؤسستي في الماضي.
3- أقوم بإحداث انطباع قوي في الدقائق الأولى من أي اجتماع.
4- دائما أقوم باستخدام لغة الجسد للتأثير على الآخرين.
5- دائماً أهتم وأحسن تفسير لغة الجسد للآخرين.
6- أقوم باستخدام أساليب متعددة ومتنوعة حتى أتمكن من التأثير على الآخرين.
7- ألاحظ ما يقوم به الناس، كدلائل على الخداع.
8- استخدم الصوت المنخفض حينما أريد أن يظهر صوتي قوة موقفي.
9- أعمل على تغيير نبرات صوتي واستخدام السكتات كي أحفز الآخرين نحو الإهتمام والتأثر.
10- أتجنب استخدام المقدمات أو ما يشتت أو ما يعوق الإنتباه حين أتحدث.
11- أقوم بتحليل كلمات وسلوك من أود التأثير عليهم لأتعرف على نوع المعلومات التي ستعمل على إقناعهم.
12- أقوم بتحليل كلمات وسلوك من أود التاثير عليهم، كي أحدد الطريقة التي يفضلون أتخاذ قراراتهم بها.
13- دائما أروج لافكاري بالتحدث عن فوائدها.
14- أستخدم الكلمات القوية المؤثرة المفعمة بالعاطفية والموضوعية.
15- أقوم باستخدام المقابلات الشخصية عندما أرغب في أداء اقناعي قوي.
16- دائم البحث عن الأفكار الجديد والفريدة.
17- أقوم بتقديم اقتراحاتي على نحو يمس الحاجات الإنسانية الأساسية للطرف الآخر.
18- أكرر الكلمات والعبارات في خطابي كي أوجد نوعا من التأثير.
19- أستخدم كثير من المجازات والتشبيهات والروايات في تقديمي لأؤكد على النقاط الهامة.
20- أستخدم الفكاهة لأزيد من المشاركة والتفاعل.
21- أقوم بتحديد وإيجاز عدد النقاط التي أقدمها.
22- أقوم بترتيب وتنظيم وتبويب أفكاري في التقديم لتتمركز على حل موضوع محدد إن أمكن.
23- أقوم بجذب أنتباه الجمهور بافتتاحية مثيرة وأخاذة.
24- أقوم باختتام عرضي على نحو تجميعي لما عرضته مع الدعوة إلى العمل.
25- أقوم بتوثيق آرائي ومطالبي بوثائق وأدلة جيدة ومتنوعة ومقبولة من الآخر.
26- استخدم دراسات الحالات العملية، والمفعمة الحيوية لأزيد من قدرة الجماهير على الإستيعاب.
27- أعمد إلى تكرار تقديمي وأفكاري كلما أمكن في حالة الرسائل المهمة.
28- أستخدم أكثر من إستراتيجية للحوار لدحض الأفكار المناهضة (السلبية) عن عمد.
29- أعمد إلى دحض الأفكار المناهضة قبل أن يتاح لها فرصة الظهور.
30- أحصن فريقي التفاوضي ومؤيدي مقدماً ضد الأفكار المناهضة المتوقع عرضها.
31- حينما أذكر إحصائيات، أقدمها بطريقة واضحة ويمكن تذكرها.
32- لا يحتاج تقديمي الصوتي والمرئي إلى ما يزيد عن 20 دقيقة.
33- يرتكز تقديمي الصوتي والمرئي على رسالة واضحة ومحددة.
34- أعمد إلى عرض فكرة واحدة أو اثنين على الأكثر في فرصة العرض المتاحة لي كل مرة.
35- أقوم بتوزيع الأدوار بيني وبين أعضاء فريقي التفاوض المعلن أو الخفي وراء الكواليس.
36- أتخير الأصوات والألوان التي استخدمها في العرض المرئي، طبقاً لما يحبه الجمهور.
37- أغير استخدام الوسيلة على حسب الرسالة التي أريد توصيلها.
38- أعمل على تشجيع التغذية الراجعة في المناقشات لأزيد من مستوى القناعة المتابلة.
39- أستخدم الأسئلة لا البيانات في إثارة المناقشات.
40- أستخدم الأسئلة المحرجة عن عمد حينما أرغب في إثارة الشخص الآخر تجاه الموضع الراهن.
41- أقوم بطرح الأسئلة المفاجئة للتأثير في التقديم أو أثناء الإجتماع كلما أمكن.
42- أنصت باهتمام إلى أراء الناس، لأتفكر في محتوى وخصائص ودوافع ما قالوه.
43- أقوم بالتعريف المسبق على جمهوري مقدماً لأحدد إستراتيجية الإقناع التي سأتبعها.
44- أقوم بتغيير استراتيجية الإقناع والمواد التي لدي حينما أتعامل مع جماهير مختلفة.
45- أعرض أقل مما أتوقع عندما أفاصل للشراء.
46- أخطط لإقناع تدريجي يسير خطوة بخطوة إذا كانت هناك معارضة شديدة لمقترحاتي.
47- استخدم إستراتيجية إقناع تعزز من نقاطي القوية وتقلل من نقاط الضعف عندي.
48- أطلب دائماً مما أتوقع الحصول عليه، حينما أقوم بالتفاوض أو البيع.
49- أقوم ببذل المعروف للناس فأكسب تعاطفهم معي ومع أفكاري.
50- أعمد إلى توثيق اتفاقاتي بالعقود المكتوبة حتى اضمن التزام الآخرين، خاصة في حالات الشك من ذلك.
51- أستفيد من السلطة أو اللقب الذي استمدته من موقع سلطتي.
52- أقوم بارتداء الملابس المناسبة التي تؤكد مكاناتى وقدراتي وحرفتي.
53- أقوم بتسويق المعلومات الخاصة للشخص المناسب الذي أحاول التأثير عليه.
54- حينما أقوم ببيع أي شيئ أؤكد على أنه يتمتع بشهرة وثقة العملاء والسوق عامة، فضلاً عن أنه مطلوب باستمرار.
55- أقوم دائماً بالتعبير عن انتمائي إلى المنتجات أو الناس أو الشركات التي يحبها الطرف الآخر.
56- أؤكد على أوجه التشابه التي أتوافق فيها مع الطرف الآخر.
57- ألجأ إلى الخبراء والمتخصصين كمرجعية في اعداد خططي واستراتيجياتي التفاوضية.
58- أثني على الآخرين واشكرهم لأزيد من قدرتي في التأثير عليهم.
59- اسعى لإستغلال المواقف الصعبة والضغوط التي يتعرض لها الطرف الآخر حتى أصل إلى مطالبي المشروعة.
لكل سؤال تكون درجة الذكاء الإقناعي هي (1)، (2)، (3)، (4)، (5) إختر الدرجة التي تناسبك.
نتيجة الإستبيان
1- (280-300) شديد التميز:
أنت على قدر ممتاز من القدرة على الإقناع. ويمكنك بلوغ قدر كبير من النجاح والتميز في مجال المبيعات أو السياسة الدبلوماسية أو العلاقات العامة وعالم المال والأعمال.
2- (249- 279) متفوق:
أنت مقنع موهوب في عديد من المجالات. بيد أنك تفتقر إلى القليل حتى تصل إلى التميز.
3- (180- 239) ملائم:
أنت على علم، وتقوم بممارسة الكثير من أساسيات الإقناع، إلا أنه يمكنك تقليل الفرص الضائعة لديك بتنمية مهاراتك وزيادة معارفك.
4- (دون إلـ 179) غير ملائم:
مهاراتك الإقناعية ضعيفةن لكنك تكافح من أجل الحصول على ما تريد، كما أنه من الممكن أن تكون معرضاً لان يستغلك المقنعون المحترفون غير الملتزمين بالأخلاق، وأن يكون هناك الكثير من الفرص الضائعة عليك.
الإستفادات العملية من الإستبيان:
1- إن الهدف الأول من الإستبيان هو إتاحة الفرصة لك بتحديد المناطق التي ترغب في تحسينها.
2- استنفار قواتك العقلية والنفسية نحو التفاعل مع محتويات هذا البرنامج.
3- التعرف على قدر كبير ومتنوع من مهارات الإقناع.
المصدر: كتاب إستراتيجيات التفاوض الناجح